ومازال البحث عن حواء جاريا
فكرت أكثر من مرة فى حذف هذه المدونة... هجرتها لفترة وبالطبع هجرتها حواء لا ألوم حواء على العكس ألوم نفسى ...
التجربة هنا جيدة حتى لو ظل أدم يكتب لحواء الغائبة أو عن حواء أو على حواء..
منعت نفسى فى اللحظة الأخيرة من الحذف وعزمت على فتح الباب من جديد لعلنى أقدم صورة أخرى للرومانسية التى ذهبت وولت وفرت حتى قصف المادية والعلاقات النفعية
سأعود لهنا قريبا جدا
ومهما طال غياب حواء... فسأظل أكتب وأكتب وأكتب
1 Comments:
المدونة لها طابع مميز والكلمات لها اثر خاص
..
تحياتى
Post a Comment
<< Home