Tuesday, September 25, 2007

الغوص فى محيطات حواء





ليس بسهولة يمكنك _كما تتصور_ أن تغوص فى داخل حواء لتعرف حقيقة مشاعرها , لديها قدرة تتعاظم يوما بعد يوم على ان توحى لك بعكس ما بداخلها بل و تمنحك الأمان _خداع استراتيجى_ قبل أن تضربك الضربة الأخيرة والأولى بالطبع لكنها ضربة نهائية



كانت هذه المقدمة وأليكم الأنباء بالتفصيل

الأمس قررت أن تضربنى.... وفعلت


بس خلاص


Wednesday, September 05, 2007

ومازال البحث عن حواء جاريا


فكرت أكثر من مرة فى حذف هذه المدونة... هجرتها لفترة وبالطبع هجرتها حواء لا ألوم حواء على العكس ألوم نفسى ...
التجربة هنا جيدة حتى لو ظل أدم يكتب لحواء الغائبة أو عن حواء أو على حواء..
منعت نفسى فى اللحظة الأخيرة من الحذف وعزمت على فتح الباب من جديد لعلنى أقدم صورة أخرى للرومانسية التى ذهبت وولت وفرت حتى قصف المادية والعلاقات النفعية
سأعود لهنا قريبا جدا
ومهما طال غياب حواء... فسأظل أكتب وأكتب وأكتب

Wednesday, June 27, 2007

هل مازالت حواء هنا؟

توقفنا لوقت طويل
أخذتنا الدنيا الموحشة فى غياهيها ونسينا هذه الزهور
هل مازالت حواء هنا.؟..أريد أن نعود من جديد

Saturday, December 17, 2005

الرجل الأول

عندما تحب ترى حبيبها الرجل الأول بين البشر

أبسط الأشياء تجعله بطل وأخف التصرفات وزناً أعمالا جليلة.. سيصبح التاريخ بلا معنى إن لم يذكره. وستصبح موسوعة جينس كذبة اسطورية ان لم تفرد له الصفحات

كل هذا رغم أن كل ما يمثله.. هو انه حبيبها
فيكفى أن ينظر لها حتى يختلط الصيف بالشتاء
يكفى أن يربت على كتفها حتى تهدأ الدنيا ويكف الصخب
يكفى أن تجرى منه دمعتان حتى يملأ الأنهار ما يكفى سكان الأرض لمدة عام
يكفى أن يهديها وردة حتى تحمل صنيعه فوق كتفيها ديناً جميلاً لن يرد
يكفى أن يصبح حبيبها حتى يملك كل لحظات حياتها إما أن يكون معها أو أن تفكر فيه


Tuesday, December 06, 2005

نصيحة جديدة لها

لا تنامى قبل ان تتذكرى صوتى..... سترينه يتسربل بنبراتك
لا تصعدى للحافلة قبل أن تقرئى ما تيسر من الأذكار.... وانظر لوجهى... انا لا أبكى
لا تنظرى للشاطئ وانتى وحيدة... لا تتذكرينى على صفحة الماء... أنا بعض خيال
لا تبكى على فراقى لست أستحق دمعة واحدة من دموعك... الماس لا يقدر بمثلى
لا تظنى ان الدنيا كاذبة .. لأننى ابتعدت.... هى توفر لك الكثير من الابتسامات

Friday, October 28, 2005


كل رمضان وحواء بخير
كل رمضان وقلبها طاهر يسكنه حب الله
كل عام وحواء تفهم معنى الحب
وتمنح حبها لمن يستحق تحت مظلة الله
كل عام وحواء هى أم وأخت وزوجة وبنت... كل عام وهى الدنيا

Monday, October 17, 2005

مباشر


يسأل

متى نحب؟

عندما يُطرق الباب

وهل نفتح؟

إذا كان الطرق شديداً

وإن لم نريد؟

نترك المكان أو نخلع الباب